انا لست طامعا في مال سمو الاميرة حبيبة روحي
مهرة
انا اريدها هي لروعتها و حنانها
و طيبتها و جمالها
و مستعد لاكتري لنا غرفة
و نتزوج و نعيش في حب و سعادة
براتبي كموظف بسيط
لكن ان رات سموها ان تتبع خط الكرم المعروف
عنها وعن ال مكتوم السادة الاشراف
و تعطيني مليون دولار
الذي وعدت به بصفتي زوجها
فانما بذلك ستمكنني بها من مساعدة الايتام
الذين اعينهم الان من حين
لاخر بحسب امكانيات راتبي
و بذلك المال ساوقف بكاهم
حين يرون الاطفال يفرحون و هم ليس لهم شيء
و اعيد اكررها انا مستعد منذ اللحظة ان اكتري لنا غرفة و تلتحق بي حبيبتي سمو الاميرة و نتزوج و نعيش حياتنا
اما اذا لم تريدي ذلك فانا على استعداد للعيش معاك في دبي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire